الموالاة: غسل أعضاء الوضوء متتابعة، وراء بعضها دون مدة زمنية بينها. والصحيح أن الموالاة ليست ركناً؛ لثبوت ترك الموالاة عن الصحابة. والله أعلم.
انظر التفصيل في الفتوى رقم (1130).

الصحيح أن الترتيب بين أركان الوضوء واجب وركن من أركان الوضوء؛ لأن الله تبارك وتعالى ذكر الوضوء مرتباً وأدخل الممسوح بين المغسولات محافظة على الترتيب، وكذلك لم يصح عن النبي ﷺ أنه توضأ إلا مرتباً، فلا يصح وضوءه وعليه الإعادة. والله أعلم
انظر لأركا......

لا يجزئه هذا الوضوء على الصحيح؛ لأن النية شرط في صحة الوضوء، لقول النبي ﷺ: «إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى... » الحديث، وهو لم ينو الوضوء.

غسل الرجلين ركن من أركان الوضوء ([1])رقم الفتوى : 1425

العمامة: ما يلف على الرأس ويغطيه، والمسح عليها جائز، وقد ثبت عن النبي ﷺ أنه مسح على العمامة(رقم الفتوى : 1435

حصل في هذا نزاع بين أهل العلم، وسبب النزاع، هل مسح بعض الرأس يكفي أم لا؟ فالذي قال بأن مسح بعض الرأس يكفي لم يقل بوجوب مسح الأذنين.

رقم الفتوى : 1434

المرأة كالرجل في مسح رأسها، فالأصل تساوي الأحكام بين الرجل والمرأة، وإذا كان لها ذيل فلا يجب عليها أن تمسح ذيلها، ولا يجزئ المسح على الذيل وحده. والله أعلم 
انظر الفتوى رقم (1404).

المسح الأكمل يكون بالبدء بمقدم الرأس إلى أن يصل بيديه إلى القفا، ثم يرجع بهما إلى مقدّم رأسه، كما ورد في الأحاديث، منها حديث عبد الله بن زيد قال : " ثُمَّ مَسَحَ رَأْسَهُ بِيَدَيْهِ، فَأَقْبَلَ بِهِمَا وَأَدْبَر......